اتصل بنا

Español

إسباني

       لغتنا تواكب العصر

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة | | اتصل بنا | |بريد الموقع 

 
 

 

 

 

 أربط بنا

وقع سجل الزوار

تصفح سجل الزوار

 أضفه إلى صفحتك المفضلة

 اجعله صفحتك الرئيسية

 
 
 
 

 

 

 

 
 عالم البيئة 19
 

نفايات الخشب تستعمل للتدفئة

هناك طريقة سهلة لتحسين صورة المحامي، أن يستعمل ورق تحولي، تؤكد جمعية المحامين في أمريكا أن لديها ستمائة ألف محام يستعمل كل منهم طنا من الورق سنويا. إذا استعمل نصفهم ورقا تحويليا سينقذ خمس ملايين شجرة، ويوفر بليوني غالون من الماء، ومليون ياردا مكعبا من  مجمع النفايات.  

كمدافع عن حقوق الحيوانات، يطور بول جميع منتجاته بحرص شديد على البيئة.

لا يسمح بالاستخدام الحيوانات للتجارب.

لا تحتوي منتجات ايروسولس على أي عناصر كيميائية تستنزف طبقة الأوزون.

قبل وقت طويل من حظر نيويورك وكليفورنيا لاستخدام مركبات الفولاتيل العضوي، كانت المنتجات تتمتع بالحدود القانونية المتبعة.

تحمل جميع القوارير رقم البلاستيك لضمان عمليات تحويل فعالة، كما أن جميع الأغلفة تأتي من المواد المستعملة التي أعيد تصنيعها.

توجيه العمل ضمن الحدود البيئية هو الخطوة الأولى لحملة بقاء الأرض على قيد الحياة.

يمكن لقوة الإعلام أن تكون سلاحا فعالا، وكثيرا ما تعتمد شركة بول ميشيل على تلك القوة لإلهام الآخرين.

 تعتمد الشركة على عدد من الشخصيات والمشاهير لترويج الصناعات التحويلية.

يعتبر الاعتماد على التكنولوجيا الساعية للعثور على مصادر بديلة للطاقة، من أولويات أعمال الشركة الهادفة لحماية البيئة.

قام جون بول شخصيا بقيادة إحدى السيارات المتعددة التي تمولها الشركة لاعتمادها على الطاقة الشمسية، في سباق جرى في أستراليا.

كما ستعمل الشركة على تمويل صناعة سيارة تعمل بالقوة البشرية.

يرعى  مقر الشركة في هاواي التجارب على التكافل الذاتي، وحصاد نبتة هاوابوي، المستعملة في كثير من منتجات الشركة.هناك حدائق وبساتين تحتوي على ألفي شجرة للتمويل، أما الطاقة اللازمة فتأتي إما من الشمس، أو الماء.

من واجبهم كشركة تتمتع بالسلطة والتأثير أن تلفت اهتمام الناس بشؤون كالرفق بالحيوان ومصادر الطاقة البديلة، والحماية العامة لكوكب الأرض.

في عالم من اقتصاد السوق حيث تتنافس الشركات الكبرى على الصناعات العالمية، ليس من السهل التأكيد على بقاء الشركة في الطليعة رغم تفكيرها بالبيئة. لأن الدخل  يعكس الأرباح التي يمكن أن نتقاسمها جميعا.

=-=-=-=-=-

لا يوجد أماكن شاغرة، يرفع هذا الإعلان فوق غالبية مجمعات النفايات هناك خلال خمسة عشر عاما. لن يتعلق الأمر بالمال بل بالمساحة التي لم تعد متوفرة.

إنها الطريقة التقليدية القديمة للتعامل مع النفايات، اجمعها،!، وارمها!، اجمعها! ، وارمها!

ولكن هذا الأسلوب التقليدي أسفر عن نقص في المساحات المخصصة للنفايات كما أدى إلى هدر لا يحتمل للثروات.

بعد المبادرات المتجددة، تتحول النفايات إلى ثروات، وتحولت شاحنات نقل النفايات إلى مشروع لمعالجتها، بالتعاون قسم التسويق، ومختبر الأبحاث، ودائرة التصميم المجهزة بالكمبيوتر، وفريق عمل لتطوير الإنتاج الجديد.

لا تذهب قطعة واحدة من النفايات القادمة إلى مجمع النفايات، حتى تعبر ربع ميل منقولة على حزام نقل، حيث ينتشر تسعون عاملا لفرز النفايات واستخراج العناصر ذات القيمة.

توزع مواد مثل المعادن والبلاستيك والخشب والورق والألمنيوم وغيرها، على مراكز الصناعات التحويلية، لتنقذ أطنان وأطنان من الثروات القيمة وتجمع الأرباح للشركة.

من خلال بعض الإبداع يمكن تحويل كل شيء تقريبا، كما يمكن إضافة بعض القيمة على هذه المواد عبر عمليات التحويل.

تحول الشركة الأخشاب إلى نشارة أو حبيبات للمدافئ.

وهي تجمع المواد الأولية لهذا الإنتاج من النفايات. بالاعتماد على العلم والتكنولوجيا تتحول النفايات إلى أرباح يستفيد منها أصحاب الشركة والمدينة والبيئة في آن معا.

تقول المصادر الرسمية أن العمليات تقلل ألف وثمانمائة طن يوميا من حجم النفايات في نيويورك.

من المحتمل جدا في المستقبل أن تتحول مقابر نفايات اليوم إلى مجمعات للفرص.

=-=-=-=-

لو كان للجدران آذان، لفتحت لنا آفاق أبعد من مجرد الكشف عن أسرار تجري خلف أبواب موصدة. لو أن عناصر البناء تقدم لنا رجع الصدى باستمرار عما فيها من تدفئة وإنارة، لتمكنت من مساعدتنا  في استعمال أفضل للطاقة. لنرى ذلك عن قرب.

=-=-=-=-=-

أصبحت الأجهزة التي تعتمد على الكمبيوتر في المباني الوسيلة الرئيسية للجهود الرامية لحماية الثروات.

يجري العمل على برنامج فريد من نوعه في دائرة الطاقة يجتمع من خلاله خبراء الصناعة والطاقة  في مختبرات لورينس بريكلي وجامعة تيكساس.

وهم يعملون معا للتوصل إلى أدوات لزيادة توفير الطاقة في المباني، وبالتالي التخفيف من وقع استهلاك الطاقة على البيئة والمجتمع.

يفترض أن يساعد برنامج الكمبيوتر الذي ما زال  في مرحلة التصميم، المهندسين والبنائين في التوصل إلى اعتماد التكنولوجيا والمواد الأشد فعالية في استخدام الطاقة، منذ لحظة وضعها على الخريطة.

تتولى نماذج مصغر على الكمبيوتر إعطاء فكرة عن استهلاك المبنى للطاقة طوال عام بكامله قبل أن يوضع حجر الأساس.

كما يمكن اختيار العناصر الفعالة كما هو حال النوافذ المناسبة والإنارة الباردة، وعناصر أخرى تساهم في تحسين الأداء البيئي الكامل.

يمكن لأدوات الكمبيوتر أن تساعد في مراقبة عملية البناء، وتحسين عمليات المبنى قبل وصول السكان، والمساهمة في تشغيلها بعد السكن أيضا.

يمكن للأجهزة أن تساهم بالتوفير في المباني القائمة، وذلك عبر اعتمادها على جهاز تحكم بالكمبيوتر يراقب ويعدل نظم التدفئة والتبريد وتوزيع المياه وأنظمة الإنارة ما يخف جذريا من مصاريف الطاقة. وقد جرى في بعض الحالات تقليص الفواتير بنسبة خمسين بالمائة.

على خلاف البشر، يمكن للأجهزة أن تشرف وتراقب مباشرة لأربع وعشرين ساعة في اليوم، وذلك من خلال كمبيوتر مركزي يعالج ويتفاعل مع المعلومات على مدار الساعة.

يمكن للأجهزة أن تبلغ التقني مباشرة عن وجود أي أعطال. في المستقبل سيتم التوصل إلى آلية تحدد المشكلة وتقوم بمعالجة جزء كبير منها عبر الطرق المناسبة أوتوماتيكيا.

حتى وإن كانت الأجهزة تعمل على ما يرام يمكن للمهندس أن يقيم حوارا مع الكمبيوتر يضفي من خلاله بعض التعديلات ويسعى لإضفاء التحسينات لصالح السكان  وخفض الكلفة أيضا.

قد لا تجدي نفعا منذ اللحظة الأولى، ولكن بيئة المباني هي نظام ديناميكي.

قد يكفل التصميم المناسب للمبنى الذي يلبي احتياجات السكان في الداخل ويساهم في تحسين المناخ، تخفيض الاستهلاك من الثروات إلى أقصى حد.

=-=-=-=-

استعمال المعدن الثقيل هي صفة الهم المخيف الذي يثقل كاهل البيئة.

أدخل الرصاص إلى النظام البيئي منذ سنوات عبر البنزين المشبع بالرصاص، والطلاء والبطاريات.

حين يصل الرصاص إلى الطعام و الماء والهواء، يمكن أن يسبب أمراضا بالكبد، وسرطان المعدة.

بعد التأكد من الضرر الناجم عن الرصاص لا بد التعرف على طرق استعمالها الفضلى.

منع استخدام غالبية أنواع الطلاء الرصاصي في الولايات المتحدة، كما تعتمد المحركات الحديثة على بنزين خالي من الرصاص، أما البطاريات فما زالت تعتمد على الرصاص وهي الأكثر استعمالا في عالم اليوم.

يمكن أن تجد بطارية في كل سيارة وزورق وشاحنة، كما تستعملها شبكات الكمبيوتر لتفادي انقطاع التيار المفاجئ لديها.

يمكن لتحويل البطاريات المستعملة أن يبعد أذى الرصاص عن البيئة، وهناك تكنولوجيا تطيل أمد البطاريات ما يقلل من احتمالات وصولها إلى مجمع النفايات.

جرى تطوير هذه التكنولوجيا في شركة بول شارج سيستيم، وهي متعددة الأوجه يمكن استعمالها لإطالة أمد البطاريات بنسبة تفوق الخمسين بالمائة.

تعمل هذه المنتجات عبر شواحن البطاريات لتوليد القوة اللازمة لتجديد صفائح الرصاص.

عادة ما تحتوي  البطاريات على لوحة موجبة وأخرى سالبة تغمسان في محلول يتألف من أسيد السولفيريك.

في البداية يتصل سطح المعدن بكامله مع محلول الأسيد، ليتدفق التيار الكهربائي بقوة وحرية.

مع الوقت، تتعرض البطارية لعملية تأكسد تغطي أسطح اللوائح بطبقة زجاجية من السولفر، ما يقل من تعرض المعدن لعملية الشحن، ما يؤدي إلى تلف البطارية في نهاية المطاف.

والآن تخيل شدو مطرب صداح يحطم الزجاج بحبال صوته. هذا ما تفعله تكنولوجيا الذبذبات بزجاج السولفر، إذ تتولى تحطيمه وإسقاطه عن صفائح الرصاص، ثم تذيبها في محلول الأسيد.

لا يطيل ذلك بعمر البطارية فقط، بل يجعل البطارية أكثر كفاءة بنسبة ثلاثين بالمائة.

هناك جهاز ذبذبات جديد يسمونه السلك الذكي، وهو قادر على إطالة أمد البطارية لتدوم أكثر من السيارة نفسها.

تبرز البطاريات المتقدمة وتكنولوجيا الشحن الحدية كعناصر هامة لإقناع المستهلك في قبولها كواحدة من مواصفات النظافة لسبل النقل.

إذا تمكن النظام العصري من إطالة أمد البطارية وتحسين الأداء وتوفير الطاقة، لا شك أنه سيضمن تقدم البيئة المستمر إلى الأمام.

=-=-=-=-=

الحمام الساخن، هو إحدى السبل المفضلة للاغتسال.

قد يبدو الأمر بسيطا، ولكن المياه الساخنة قد تكون الطريقة المناسبة لتنظيف التربة الملوثة بنفايات الزيوت.

أحيانا ما تتسرب إلى التربة عناصر من مخلفات الفحم الحجري ومشتقات نفطية وغيرها، وتخترق التربة حتى تنال من المياه الجوفية.

هذا ما يحدث تماما تحت محطة المعالجة ، ولكن ربما تتمكن الآبار من وقف عمليات التلوث.

فهي تمثل تكنولوجيا يسمونها الاستعادة الاحتوائية لنفايات الزيت، التي طورها معهد ويسترن للأبحاث.

تتبع هذه التكنولوجيا أسلوبا مشابها لاستخراج الزيت من آبار مستنزفة، وذلك بحقن البخار والماء الساخن في الآبار الملوثة والتربة المحيطة بها، ثم تقوم بسحبها بما تحمله معها  من عناصر التلوث العضوية.

يتولى البخار والماء تسخين التربة ما يجعل العناصر الملوثة أقل كثافة وأسهل حرة بحيث تنتقل مع المياه الساخنة نحو آبار العمل التي تضخها إلى  مستوعبات المعالجة على السطح لفرزها.

تقوم المياه الساخنة بنقل عناصر تلوث أخرى إلى خارج التربة التي تصبح أقل ضررا، ما يحسن الظروف للمكروبات العضوية التي تتلف عناصر التلوث طبيعيا.

يمكن حفر كل من الآبار بعد دراسة عميقة ودقيقة لمنطقة التلوث.

على المياه المضغوطة من الآبار الملوثة، أن تتدفق عبر المنطقة الملوثة لتسخين وسحب العناصر الملوثة.

يحفر بئر العمليات في مكان تسحب منه المياه المحقونة بما تجليه معها من تلوث.

تؤكد المعلومات الصادرة عن المعهد بأن نسبة إجلاء النفايات تتراوح بين ستين وثمانين بالمائة عبر المياه الساخنة.

ونسبة تتراوح بين خمس وثمانين وتسعين بالمائة عندما تضاف إلى الماء العناصر الكيميائية التي تتلف عناصر التلوث.

من المفارقة في شأن أن تتمكن التكنولوجيا المستعملة في استخراج الزيت من الآبار القديمة، لإجلاء عناصر التلوث العضوية التي تسبب الحوادث البشرية بإعادتها إلى الأرض.

إحدى فوائد هذا النظام هو أنه يعمل في منطقة مغلقة، أي أنه لا ينتشر فوق سطح الأرض ليعرض التربة فيها للتلوث.

تعمل الكثير من محطات التكرير والمصانع في جميع أرجاء البلاد فوق تربة تعرضها للتلوث بالسوائل العضوية.

أصبح  وقف عناصر التلوث قبل أن تدمر المياه الجوفية يشكل تحديا كبيرا للتكنولوجيا البيئية.

من خلال الأدمغة والعقول اللامعة والتقنيات العالية العاملة في البحث عن الحلول، من المحتمل جدا أن يتبين بأن الحمام الساخن هو العلاج المناسب للطبيعة الأم.

=-=-=-=-

أكثر الزراعات ربحا في هذه الأيام هي تلك التي تعتمد على زرع ثلاثة غرف بمنافعها.

وبما أن تجارة المساكن أصبحت تمتد إلى المستنقعات، من المحتمل جدا أن تجف المستنقعات الحيوية  مع الوقت وتدفن حتى تلبي تنامي الطلب على المساحات.

انخفاض المساحات بنسبة تزيد عن خمس وتسعين بالمائة في بعض الحالات، قلص بشكل كبير من هجرة الطيور إلى تلك المناطق.

يقوم عدد من الأشخاص والمؤسسات الزراعية ببعض الأعمال في هذا المجال.

مزارعي الرز في الولايات المتحدة يعملون اليوم على اتباع أداء يضمن تحسين مزارعهم وخدمة البيئة في آن معا.

هناك ممارسات بيئية محددة تتبعها مصانع الرز تنفع الطيور بكاملها.

بدل اتباع الأسلوب التقليدي بحرق الأعشاب بعد الحصاد ، يقوم بعض المزارعين بإغراق الحقول في فصل الشتاء، فتضمن بذلك الظروف الملائمة لتوافد الطيور المهاجرة إليها.

تهاجر كل عام رفوف من الطيور القطبية الشمالية متجهة نحو الجنوب بهدف التوالد.

لتجد في المستنقعات المنتشرة على الطريق ما يلزمها من غذاء وظروف الراحة.

من المنطقي استخدام الحقول لهذا الهدف، خصوصا وأنها صممت لاحتواء الماء.

تنبت الحبوب التي لم تجمع سنويا ثلاثمائة رطل من الأكر الواحد، تضاف إلى احتياطي الغذاء الطبيعي.

إغراق حقول الرز بالمياه يفسح المجال أمام تنوع من العناصر الغذائية، كما هو حال البزاق والدود والجمبري ما يغني التربة بالبروتينات التي تحبها الطيور.

من خلال إغراق الحقول بالماء يعزز مزارعي الرز من حجم الحيوانات التي تسكن المستنقعات، وقد تضاعفت هجرة الطيور إلى تلك المناطق منذ عام ثلاثة وتسعين بشل جذري.

تسدي الطيور خدمات جليلة للمزارعين أثناء تعبئة بطونها وذلك بسحق قش الرز ما يساعد على تحلله.

إلى جانب بيئة المستنقعات، تحسن طريقة زراعة الرز من تصفية المياه وتنقية الهواء.

تعود المياه  التي تتدفق لري الرز إلى المياه الجوفية وهي أنظف مما كانت عليه عندما سيقت إلى الحقول لأول مرة.

من المحتمل جدا أن يتحول أسلوب البرنامج الوطني لإنتاج الرز في مناطق الشلالات، الذي تشرف عليه جمعية الرز الأمريكية، إلى نموذج زراعي للتعاون مع البيئة.

يتعاون الكثير من المزارعين اليوم مع عدد من مجموعات حماية البيئة والمؤسسات المحلية للمساعدة في توسيع حقول زراعة الرز التي تستعمل كمستنقعات

يخضع أكثر من عشرة بالمائة من حقول الرز الأمريكية إلى هذه الاستعمالات، ويهدف البرنامج المتبع اليوم لتوسيع  الحقول حتى تصل إلى مليون أكر.

يساعد إغراق حقول الرز بالمياه في فصل الشتاء على ازدهار الطيور المهاجرة وبيئة المستنقعات مرة أخرى.

يتزايد عدد الذين يتغذون على الرز كعنصر رئيسي من وجباتها اليومية أكثر من أي حبوب أخرى في العالم.

من المحتمل جدا أن تتحول هذه الوجبة البشرية كي تصبح وسيلة هامة لخدمة البيئة في الوقت نفسه.

=-=-=-=-

يمكن تشبيه الصخور المرجانية في المحيط بغابات المطر على اليابسة، ففي الأولى تتغذى أنواع كثيرة من الأسماك على الطحالب والجراثيم والعضويات المجهرية الأخرى. التنوع الحيوي وإنتاجية تلك المنطقة توازي بثرواتها ما تحتويه غابات المطر الاستوائية، ولكنها لسوء الحظ تواجه الكوارث الطبيعية مثلها كل يوم. الكائن البشري هو نوع واحد على الأرض، إلا أنه يهدد كل الأنواع الأخرى التي تتقاسمه العيش على سطح الكوكب.

 

--------------------انتهت.

إعداد: د. نبيل خليل

 
 
 
 



 

 

 

 

 

من نحن | | إبدي رأيك | | عودة | | أرسل الى صديق | | إطبع الصفحة  | | اتصل بنا | | بريد الموقع

أعلى الصفحة ^

 

أفضل مشاهدة 600 × 800 مع اكسبلورر 5

© جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 1423هـ  /  2002-2012م

Compiled by Hanna Shahwan - Webmaster